لان الله غيب ولان المستقبل غيب ولان الاخرة غيب راجت بضاعة الالحاد وسادت الافكار المادية
وعبد الناس انفسهم وانكبوا على الدنيا يتقاتلون على منافعها
وظن اكثرهم ان ليس وراء الدنياشيء وليس بعد الحياة شيء
وتقاتلت الدول الكبرى على ذهب الارض وخيراتها
واصبح للكفر نظريات وللمادية فلسفات وللانكار محاريب وسدنة للمنكرين كعبة يتعلقون باهدابها ويحجون اليها في حلهم وترحالهم كعبةمهيبة يسمونها العلم
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب حوارى مع صديقى الملحد كتاب إلكتروني من قسم كتب الفكر والفلسفة للكاتب مصطفى محمود .بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت
جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا.
القائمة البريدية